يلتزم أعضاء هيئة التدريس والموظفون لدينا بسلامة ورفاهية أولادك. نعتقد أن شخصية طلابنا وتطورهم الأخلاقي يستحقان أعلى عناية رعوية ممكنة. يبدأ عملنا بمجرد أن يعبر الطالب أبوابنا أو يدخل الحافلة.
يقدم جميع المعنيين، من مشرفي المدرسة الى مضيف الحافلات، الاهتمام الفردي الخاص الذي يستحقه طفلك. نحن نعمل عن كثب مع أولياء الأمور وأعضاء المجتمع لضمان حصول طلابنا على أفضل رعاية ممكنة طوال حياتهم الأكاديمية في المدار.
نلتزم بتحقيق بيئة تعليمية آمنة لطلابنا. إن فريق مدرسة المدار الدولية مدًرب تدريباً عالياً ويتفهم ضرورة تقديم الرعاية لكافة الطلاب بغية تطورهم ونجاحهم على جميع النطاقات
يلتزم كل فرد من موظفينا بسلامة ورفاهية أولادك. مرافقنا محفوظة بأمان من خلال أجهزة أمنية مختصة، ونظام كاميرات المراقبة الحية العالية الدقة، والموظفين المجهزين بأجهزة راديو ثنائية الاتجاه، والإشراف على مدار الساعة. المدرسة مجهزة بمجموعات الإسعافات الأولية والموظفين المدربين والممرضات. نحن نحرص بشكل كبير على توفير الدعم العاطفي والرفاهية الجسدية لطلابنا.
عندما يشارك طلابنا في مجلس الطلاب، نقوم بإعدادهم لتولي أدوار قيادية في المستقبل. نحن نؤمن بتطوير قدراتهم على القيادة وتحمل المزيد من المسؤوليات المناسبة لأعمارهم. أثناء المشاركة في الأنشطة التي تصقل مهاراتهم القيادية، يلعب أعضاء مجلس الطلاب لدينا دورًا ناشطًا في الأحداث المحلية والوطنية والدولية.
يتم منح جميع الطلاب الفرصة للتطور إلى أقصى إمكاناتهم ويتم توجيههم ليصبحوا متعلمين أكثر انضباطًا ومسؤولية بشكل تدريجي. توفر مدرسة المدار بيئة تعليمية آمنة وإيجابية وشاملة لمنع التنمر والسلوك المعادي للمجتمع مع تشجيع الاحترام والتعاطف والتعاون. نشجع أيضاً على التعاون الوثيق والشراكة بين الطلاب وأولياء الأمور وأعضاء هيئة التدريس.
نتوقع من طلابنا أن يقوموا بانجاز كثر مما يُطلب منهم، وكذلك ينبغي علينا فعل الشيء نفسه. يعد القيام بجهداً إضافياً أمراً بالغ الأهمية لصحة طلابنا الجسدية والعقلية.
الجهد الإضافي